ذكر مصدر مسؤول داخل عصبة الهواة أن عدم احترام البروتوكول الصحي لضعف الإمكانيات المادية من جهة، وارتجالية رؤساء الأندية من جهة أخرى، ساهما في تأجيل عدد من المباريات.
حسب المصدر ذاته، هناك أندية لم تحترم البروتوكول الصحي، خاصة من جانب إجراء التحليلات الطبية في الوقت المحدد، وأيضا عدم صدور نتائج الفحوصات في بعض المباريات إلى حين إجرائها، الشيء الذي جعل العديد منها يتم توقيفه، من قبل السلطات المختصة أو العصبة الوطنية هواة.
ويضيف مصدر “الصباح” أن ظهور بعض مظاهر التلاعب في المباريات للتأثير على سلم ترتيب القسم الوطني، زاد في تأزيم الوضع.