recent
أخبار ساخنة

الشارك تصعد ضد رئيس أولمبيك أسفي لكرة القدم

 


إتماما لخطوات المجموعة اتجاه وضعية الفريق ، ارتأت الخلايا الخروج في هذه المرحلة و تقوية الرأي وراء المجموعة برسائل تكميلية من زوايا مختلفة ، و مضموننا كالتالي ؛ 

*أدوار البطولة معانا ما ياكلوش شوف مع الروخ و لا نبيل عيوش*

يبدو أن الرئيس اكتشف أخيراً موهبة جديدة : البطولة الإعلامية. فبين كل تصريح وتصريح، يحاول إقناعنا بأنه المنقذ الذي لا تتحرك عجلة العمل إلا بإشارته، وأن كل خطوة يقوم بها هي “مبادرة استثنائية”، رغم أنها في الواقع… واجب  بسيط كرئيس !! من يتابع ظهوره يظن أنه يحمل فوق كتفيه همّ العالم، بينما هو في الأصل يؤدي مهام رئاسة الأولمبيك لا غير ! 

*سياسة التخويف غتجيبك على كفاك بدل الخطة راه سمعتك سابقاك*

سياسة التخويف و محاولة الضغط على الأصوات المنتقدة لا تعني القوة، بل الانزعاج. ومحاولة تخويف الصفحات التي تتحدث عنه تثبت أن الكلام أصاب الهدف !  أسلوب كبح الجمهور لن يردع ، ولن يغيّر الواقع، ولن يجعل الناس ترى ما يُراد إظهاره. فالجمهور المسفيوي يعي كيف تدار الأمور ، وسمعة الرئيس لا تخفى على الجميع، لذلك لا يمكن محو أسباب النقد بالسيطرة على الكلام .

*گاع أعداء الاولمبيك دورتيهم بيك*

 بالنسبة لسياسة الانفتاح الغبية ، لمن كانوا دائماً سبب توتّر داخل النادي و كانوا و لا يزالون أعداء الفريق ، الأندية لا تُدار بمنح الثقة لمن أثبت الزمن أنهم لا يحملون أي خير للنادي. تقريب أعداء النادي لا يعني الانفتاح، بل يعني تبعثر أوراق النادي وتسريب أسرار البيت المسفيوي. الحل لتجاوز هذا الوضع واضح: تصفية الأجواء قبل أن تتعقّد الأمور أكثر ، و قبل أن يتدخل الجمهور بطريقته التي تجدي النفع ! 

*الوعود بلا حساب و التطبيق على حساب*

عادة الوعود الكاذبة دون تطبيقها تكشف ضعف الإدارة الحقيقية. كل تصريح عن “مبادرات استثنائية” أو خطط مستقبلية لا تُترجم على أرض الواقع يُظهر أن التسيير شفهي أكثر من كونه عملي ، ناهيك عن التماطل في أداء المستحقات و الالتزامات المادية للفريق بعد الوعود بها و الإدلاء بالآجال الشيء الذي يخلق أجواء سلبية في أوساط التركيبة البشرية و التقنية. تسيير شفهي من اللازم تركه و الالتزام بما يمكن تطبيقه دون سواه ، و فرض شخصية مبنية على "المعقول و الكلمة" و ليس التسويف .  

*لعاب ضعيف و مدرب مكشوف الفرقة غارقة و الرئيس كيشوف*

ضعف التركيبة أصبح واضحاً، و المدرب باختياراته ورقة مكشوفة سهلة القراءة . و بينما الفريق يعاني على أرض الملعب ، يظل الرئيس يشاهد دون أن يحرك ساكنًا، وكأن الأزمة لا تعنيه. هذه الصورة تعكس هشاشة الإدارة وتؤكد أن الحلول الحقيقية لم تُتخذ بعد، وأن النادي بحاجة إلى تدخل فوري لتصحيح مسار الأداء قبل أن تتفاقم الأمور أكثر .

google-playkhamsatmostaqltradent